تعني بهالخصوص: اختلق أنك تعرف وتفهم هاللغة لحد ماتتقنها صدق.. بالعربي: أكذب على نفسك وتفاعل مع أي نص مقروء أو مسموع على أنك فهمت المقصود “حتي لو كان الفهم قاصر أو غلط” لكن بالأخير تركت فرصة لنفسك تجرب وتغلط… وهذا قريب من عملية اكتساب اللغة للأطفال وهي الاقدام بدون خوف وارتكاب الأخطاء ليصل بالنهاية إلى الإتقان
لكن سوف يتبقى لك محور التحدث والكلام وهنا تتوفر مواقع عديدة وتطبيقات مخصصة لهذا الشأن، وتتيح لك فرصة إجراء محادثات مع متحدثين أصليين باللغة.
التطبيق يُحيي فيك روح المنافسة: فهناك في كل درس تتعلمه مستويات، ونقاط تحرزها عند تتعلم كلمات جديدة، أو تعبيرات كاملة. يُظهر التطبيق المستخدمين الآخرين الذين يتعلمون معك نفس الدرس، ثم يقوم بوضع لوحة شرف ليُبين لك ترتيبك من بينهم حسب القدر الذي تعلمته وإجادتك فيه، وهناك امتيازات للمراكز الأولى.
. أستمع لمحطات الراديو واغمس نفسك مع اللغة والأهم (ثقافتها) فكر وصغ أفكارك بناء عليها.. فيه مقوله لفيلسوف فرنسي يقول :"إن الفكر يصنع اللغة وهي تصنعه"
في الختام دعنا نتخيل عزيزي القارئ أنك بعد أيام قليلة ستذهب لبلد سكانها يتحدثون لغة مختلفة عن لغتك، وأن حياتك كلها تتوقف على إجادتك للغتهم.
بجانب هذه المواضيع المختلفة التي يكون التركيز فيها على اكتساب كلمات جديدة، سوف نجد بعض التسجيلات التي تتعلّق بالقواعد اللغوية، وتركيب وبنية الجملة، وكذلك هناك تسجيلات يتم التدريب فيها على الترجمة أيضًا.
استخدام المنصة أفضل بكثير من التطبيق، بما أنك ستخسر قلوبك إن أخطأت، ولن تكون قادرًا على مواصلة الدرس قبل استعادة القلوب، يتم ذلك عبر شرائها من خلال البلورات أو من خلال مراجعة درس قديم، أو الحصول على النسخة الدفوعة، الموقع لا يُعاني من هذه المشكلة، ويُمكنك أن تخسر بالقدر الذي تُريد، خاصية الكتابة أيضًا بدل اختيار الكلمات المُقترحة متوفرة بشكلٍ حصري اضغط هنا على الموقع (أو أنني لم أجد طريقة التغيير إليها) وأراها مفيدة جدًا للاعتياد على الكتابة باللغة التي تتعلم أيضًا، لكن قد يكون استخدام التطبيق أسهل للبعض أو الخيار الوحيد المتوفر لديهم، وبما أن الهاتف دائمًا معك (أفترض ذلك) فربما تسرق بعض الدقائق وأنت تنتظر لإنهاء درسٍ ما.
أكيد بتكون هذه هي الطريقة التقليدية اللي تعودنا عليها في تعلم اللغات الأجنبية لفترة طويلة ونتيجتها واضحة،، تقضي السنين في تعلم اللغة دون أن تشعر بتقدم ملحوظ.. في حين يتقن آخرون لغة كاملة ربما في عدة شهور
النص الفلسفي الحديث: قراءة جيل دولوز المعاصرة
لكن مع مرور الوقت، بدأت أواجه تحديات جديدة. القواعد اللغوية المعقدة والمفردات غير المألوفة كانت تشكل تحديًا، ولكنني علمت أن الاستمرارية هي المفتاح.
صمم موقعك كاملا بالسحب والإفلات بدون خبرة برمجية، واحجز مكانك على الإنترنت. أنشئ موقعك الآن
أولًا، وقبل كل شيء يجب أن نتفق أن اللغات ليست بالأمر الجلل، وأن تعلمها ليس متعة فحسب؛ لكنها كما أخبرتكم هي “أفتح يا سمسم” لعوالم البشر وثقافاتهم ،ولمن لم يسمع اللغة التركية من قبل؛ فنصيحة مني استمع إليها، وستجدها من أسهل اللغات على الإطلاق.
مارس اللغة واحرص حتى لو على المحادثات البسيطة لتكوين رصيد لغوي وترسيخ المفردات في ذاكرتك
صح وصلته نظرات استغرابية تعجبيية بس الأهم أن فهم من غلطه وفهم أن الواحد لازم يشرك ثقافة أهل اللغة باللغة ولايقتصر على تعلم اللغة بدون فهم طبيعة أهل اللغة وثقافتهم.
Comments on “The Single Best Strategy To Use For تجربتي في تعلم لغة جديدة”